Syaipullah, Jadar (2015) البرامج الالية في دراسة الحديث (دراسة تحليلية عن تاريخها وتطورها). Skripsi, Ushuluddin dan Humaniora.

Preview	Text Pernyataan.pdf Download (222kB) | Preview
Preview	Text Awal.pdf Download (1MB) | Preview
Preview	Text Abstrak.pdf Download (388kB) | Preview
Preview	Text Bab I.pdf Download (1MB) | Preview
	Text Bab II.pdf Restricted to Repository staff only Download (2MB)
Preview	Text Bab III.pdf Download (4MB) | Preview
Preview	Text Bab IV.pdf Download (868kB) | Preview
Preview	Text Lampiran.pdf Download (1MB) | Preview

ABSTRAK

سيف الله، رقم القيد: 1001421210كلية أصول الدين والعلوم الإنسانية شعبة التفسير والحديث المشروع الخاص للعلما جامعة أنتساري الاسلامية الحكومية بنجرمسين، تاريخ: بنجرماسين، 01 رابع الاول 1437 هـ \12 ديسمبر 2015 مـ المشرف: الدكتور ذكري نروانا. هذا البحث هو بحث تحليلي، ينطلق عما وجد الباحث مشكلة مهمة عن دور الحاسب الآلي فى دراسة الحديث. وأن معظم طلاب الجامعة والمعاهد الإسلامية يستخدمها فى درسهم وتعلمهم وبحثهم عن الأحاديث النبوية، ولكنهم لم يعرفوا تاريخ هذه البرامج وتطورها فى الدراسة الإسلامية المعاصرة. وهذ البحث منطلق من السؤال، "كيف كان تاريخ البرامج الألية وتطورها فى دراسة الحديث؟. وأما منهج هذا البحث فهو بحث مكتبي على سبيل كيفي و وصفى ، يعني بجمع البيانات من الوثائق والمكتبات ثم تحليلها بالطريق الكيفي التصويري لا على الطريق الكمي. وبعد ان بحث الباحث هذه المشكلة حصل على النتائج كما تلي: أولا: كان أول تعبير عن هذه الفكرة فى صناعة البرامج الآلية فى خدمة السنة النبوية الشريفة هو المشروع الذي كتبه عبد العظيم الديب سنة 1978، ثم دققه وهذبه، وتدقم إلى المؤتمر العالمي الثالث للسيرة والسنة النبوية فى محرم سنة 1400 هـ-سنة 1979 مـ. وأما أسباب وضع البرامج الآلية فى الدراسة الحديثية فإنه لقد مضى عصر الفرد فى كل مجال وبخاصة فى المجال العلمي، وعلينا أن نستوعب روح العصر، ونفهم طبيعته، ولقد مضى على عصر العالم الفرد والعبقري الفذ، وأصبحت الأعمال العلمية الكبيرة، والمنجزات العالمية الضخمة ينتجها فريق، وتقوم بها جماعة، ولا يستطيع احد أن يقوم بها مهما بلغت عبقريته، ومهما كانت قدرته. قد يكون قائدا للمجموعة أو واحدا من عمدها، أو نجما من نجومها. وإن الدراسات الإسلامية ليست بدعت فى ذلك، فسرعة إيقاع العصر، وثورة الإتصالات، وتلاحق القضايا والأحداث لا تدع لفرد ما كائنا ماكان أن يستوعب هذه القضايا ويأتي فيها بالقول الفصل. وفى المجال السنة الأمر أوضح وأبين، فقد مضى منذ زمن عصر العالم الجهبد الذي يستطيع أن يقول الكلمة الفاصلة فى تضعيف حديث وتصحيحه ومنذ عصر ابن صلاح فى القرن السابع، أي من نحو سبعمائة سنة، وهو يقول عن على مصطلح الحديث: "ولا يطيقه إلا فحول الرجال وذكورهم"، فأين نحن من هؤلاء وأمثالهم من الحفاظ الذين كان واحد منهم لا يتكلم فى الحديث رواية ولا دراية إلا بعد أن يكون قد سمع ووعى من عشرات الشيوخ وحفظ عن ظهر قلب ما يدخل الآن فى عدد الغرائب والعجائب، بل عداد المستحيلات. ثانيا: ثم تطور بعد ذلك فى شركة من شركات العالمي الإسلامي، ، وقد أدخل مجال الحاسب الآلي فى عام 1996 مـ بإنشاء البرامج الإدارية، وفى عام 1997 مـ تم العمل فى إعداد البرامج الإسلامية، وفى عام 1998 مـ تم إنتاج برنامج موسوعة طالب العلم لأول مرة على مستوي العالم الإسلامي، ولاقت البرنامج إنتشارا واسعا، ثم توالت البرامج الإسلامية الأخرى بعد ذلك، مثل السيرة النبوية والتاريخ الإسلامي والقرآن الكريم والحديث الشريف والفقه وموسوعة ابن القيم وغيرها. وفى عام 2000 مـ تثم بتوفيق الله إنتاج برمجة التخريج الآلي للحديث الشريف، وهي التي غيرت مسار البرامج الخاصة بنا نحو هذه التقنية الجديدة، ورغم وجود بعض الأخطاء بها، إلا أنها من الناحية العملية ملائمة بنسبة 95 %. وفي عام 2001 مـ ظهر برنامج تحفة الباحث لعمل الحواشي والتحقيقات، وهو برنامج فريدة من نوعها.

Actions (login required)

View Item