Arafa, Sugian (2014) فهوم القصص في الحديث النبوي (دراسة تحليلية عند عمر بن سليمان الأشقر في كتابه صحيح القصص النبوي). Skripsi, Ushuluddin dan Humaniora.

Preview	Text BAB I.pdf Download (359kB) | Preview
Preview	Text BAB III.pdf Download (474kB) | Preview

ABSTRAK

عارف سوغيان. 1101421164، مفهوم القصص في الحديث النبوي (دراسة تحليلية عند عمر بن سليمان الأشقر في كتابه صحيح القصص النبوي). البحث العلمي، قسم التفسير والحديث المشروع الخاص، كلية أصول الدين وعلوم الإنسانية. والمشرف الأول الدكتور أحمد صغير الماجستير، المشرف الثاني الدكتور ذكري نروانا الماجستير. الكلمة الأساسية : قصص الحديث، رأي الحديث، فهم الحديث، وعمر بن سليمان الأشقر هذا البحث هو البحث تحليلي، ينطلق مما وجد الباحث فيه مفهوما عن القصص في الحديث النبوي في كتاب صحيح القصص النبوي.حيث لم يبحث من قبل ولأفضل كتابه، منها : يقتصر على الأحاديث التي صحّ إسناده عن الرسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يخالف هذا إلاّ في قصص قليلة موقوفة على الصحابة، صح اسنادها عنهم ولم يذكر من أخبار السابقين ما ليس بقصة وغيرها، ولذا مهم لنا أن يبحث كل ما يتضمن عن القصة في هذا الكتاب. انطلق هذا البحث على إرادة الباحث ليعلم رأي عمر بن سليمان الأشقر وفهمه في كتابه صحيح القصص النبوي. وفي هذا البحث يركز على أحد مؤلفاته تحت العنوان "صحيح القصص النبوي. والحث العلمي لطلاّب كلية أصول الدين والعلوم الإنسانية عن رأي عمر بن سليمان الأشقر وفهمه عن القصص في الحديث النبوي. هذا البحث من البحث المكتبي ((Library Research حيث يجمع الباحث البيانات من الكتب المتنوعة التي تتعلق بموضوع البحث، ثم نظر البيانات ثم اتمامها اذا كانت ناقصة، ثم اختيار البيانات وتفريقها إلى البيانات الأساسية والثانوية، ثم تحليل البيانات مناسبة ترتيب البحث، ثم تحليل البيانات بعون النظرية، وأخيرا يستنبط منها الباحث. ومن نتائج هذا البحث العلمي، خلّص الباحث كما يلي : أولا، يرى عمر بن سليمان الأشقر ان القصة في الحديث والقرأن لا يختلفان عن عناصر القصة كالحداث، والشخصية، والبيئة، والحوار، والهداف واسلوب من القصة، لكن القصص في الحديث لم تتكمل كما في القرآن. وقسّم عمر الأشقر عن القصص إلى خمسة أنواع يعني قصة الأنبياء والمرسلين، قصة الدالة على عجائب قدرة الله، قصة الدالة على فضائل الأعمال، قصة النماذج الإيمانية الراقية وقصة النماذج السيئة. ثانيا أن المنهج التي سلك عمر بن سليمان الأشقر في فهم هذا الحديث على المنهج التحليلي بالخطوات : يبدأ بالتمهيد، وذكر نص الحديث، وبين تخريجه، وقد ذكر غريب الحديث، وقد ذكر الزمان والمكان هذا القصة، وبين شرح الحديث على ضوء القرآن الكريم وفهمها في ضوء أسبابها وملابساتها ومقاصدها ثم بالتأكيد من مدلولات ألفاظها. وأخيرا ذكر ما يستنبط من الحديث. واما الأسلوب التي يعملها في فهم هذه القصص يعني الإطراد والتسلسل بحيث يشعر القارئ أنه مسوق دائما إلى غاية فهو في ترقب وشوق إلى النهاية، بعبارات سهلة واضحة، بتنوع العبارات بين الرقة والقوة حسب المواقف والشخصيات، بتنوع الأسلوب بين القصص والوصف والحوار وبالقصص المبالغة أحيانا للتنبيه إلى النقاط الهامة وكذلك المفاجأت والرمز ليفتح المجال للخيال. ويفهم عمر بن سليمان الأشقر هذه القصص نصّيا ومعنويا من الأحاديث التي أخذها من الكتب مثل عن قصص الأنبياء والمرسلين، أو قصص الدالة على عجائب قدرة الله، او قصص الدالة على فضائل الأعمال، او قصص النماذج الإيمانية الراقية اوقصص النماذج السيئة

Actions (login required)

View Item