Amin, Muhammad (2013) دراسة مقارنة عن اللون البياني من خلال قصة موسى عليه السلام في سورتي النمل والقصص. Skripsi, Ushuluddin Dan Humaniora.

	Text BAB I.pdf Download (598kB)
	Text BAB III.pdf Download (609kB)

ABSTRAK

محمد أمين. 2013 م. دراسة مقارنة عن اللون البياني من خلال قصة موسى عليه السلام في سورتي النمل والقصص. البحث العلمي، قسم التفسير والحديث المشروع الخاص، كلية أصول الدين. والمشرف الأول د.ر.س. بصريان الماجستير، المشرف الثاني الدكتور ورداني الماجستير. انطلق هذا البحث من خلفية إرادة الكاتب ليعلم كيف اللون البياني عن قصة موسى في الآية 7-11 من سورة النمل و كيف اللون البياني عن قصة موسى في الآية 29-34 من سورة القصص، والبحث العلمي لطلاب كلية أصول الدين عن دراسة المقارنة وأهداف البحث هي: معرفة عن قصة موسى عليه السلام في القرآن و معرفة بين الإختلاف والإتفاق بين سورتي النمل في الآية 7-14 والقصص في الآية 29-34 في اللون البياني. وفي هذا على طريقة البحث العلمي استخدم الكاتب بحثا مكتبيا (Library Research). هي تخريج الآية المتعلقة بالبحث جمع كتب البلاغة باللون البياني ذات العلاقة بقصة موسى في سورتي النمل والقصص. حتى تكون نتيجة فهم هذا البحث، لتحليلها استخدم الكاتب ليكون هذا البحث بحثا موجها ومرتبا لابد للكاتب أن توضح هي: أولا- جمع البيانات ذات العلاقة باللون البياني في سورتي النمل والقصص. وثانيا- المقارنة عن اللون البياني عن قصة موسى بين سورتين. وثالثا- استنباط الكاتب باللون البياني بين سورتي النمل والقصص. ومن نتائج هذا البحث العلمي، أنه يمكن أن نلخّص وفي الآية 7-14 من سورة النمل عن اللون البياني، منها: التشبيه المرسل المجمل في قوله تعالى: "كَأَنَّهَا جَآنٌّ" ذكرت أداة التشبيه وحذفت وجه الشبه، حيث شبه الحية العظيمة المساماة بالثعبان بالجان؛ أي: الحية الصغيرة في سرعة الحركة والالتواء. ومنها: التعريض بظلم موسى بقتل القبطي في قوله تعالى: " إِلَّا مَنْ ظَلَمَ ثُمَّ بَدَّلَ حُسْنًا بَعْدَ سُوءٍ". ومنها: المجاز العقلي في إسناد الإبصار إلى الآية في قوله تعالى: " فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ آَيَاتُنَا مُبْصِرَةً" حيث نسب الإبصار إليها مجازا؛ لأنه بها يبثر، ويجوز أن يكون مجازا مرسلا، والعلاقة السببية ؛ لأنه سبب الإبصار، وهذا أولى من قول بعضهم: إن مبصرة إسم فاعل بمعنى إسم المفعول نحو ماء دافق؛ أي: مدفوق إشعارا بأنها لفرط وضوحها وإنارتها كأنها تبصر نفسها لو كانت مما يبصر. وفي الآية 29-34 من سورة القصص عن اللون البياني، منها: التشبيه المرسل المجمل في قوله تعالى: " تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ" حذفت وجه الشبه فأصبح مجملا. ومنها: الكناية في قوله تعالى: " وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ" كنى عن اليد بالجناح، لأنها للإنسان كالجناح للطائر. المراد الجناح المضموم هو اليد اليمنى والمضموم إليه هو اليد اليسرى وكل واحد من يمنى اليدين ويسرهما جناح.

Actions (login required)

View Item