Iftitahus, Shalihah (2014) تطوّر دراس ات القراءات في بنجرماسين. Skripsi, Fakultas Ushuluddin dan Humaniora.

Preview	Text Bab I.pdf Download (166kB) | Preview
Preview	Text Bab III.pdf Download (207kB) | Preview

ABSTRAK

افتتاح الصالحة ، 1101421153 ،بموضوع" تطوّر دراس ات القراءات في بنجرماسين .ا"لبحث العلمي، شعبة التفسير و الحديث المشروع الخاص كلية أصول الدين والعلوم الإنسانية، جامعة أنتساري الإسلامية الحكومية. المشرف الأول أ.د. عبد الله كريم الماجستير، والمشرف الثاني الحاج إبن عربي الماجستير. 6 كلمة الدليليّة :تطور دراسات القراءات ومناهجها. هذا البحث العلمي بموضوع "تطوّر دراسات القراءات في بنجرماسين". من هذا الموضوع، يظهر أن هذا البحث يبحث فيه عن تباين نشر دراسات علم القراءات في ا تمع البنجري، لأن القرّاء الماهرين في بنجرماسين قليل. وهذا البحث يبحث منهج دراسة القراءة في بنجرماسين، وحكم تدريس علم القراءة بغير سند، لأن أكثر القرّاء الذين يشتركون في المسابقة ليس لهم سند أو إجازة من أهل القراءات. يعني جمع ( Field Research) فى هذا البحث العلمي استخدمت الباحثة بحثا ميدانيا البيانات بالمقابلة المباشرة ومن الكتب المتنوعة التي تتعلق في هذا البحث. وهذا البحث يدرس بنظر أقوال القرّاء في بنجرماسين. وطريقة هذا البحث هي بكيفي ومنهج البيان التصويري. البيانات المبحوثة في هذا البحث هي احوال تنشير دراسة علم القراءة في بنجرماسين، ومنهج تدريسه في بنجرماسين. وبعد إجراء الخطوات المستخدمة، فالنتيجة من هذا البحث كما يلي: أولا :أن تطور دراسات القراءات في بنجرماسين اكثر تدريسها لإعداد المسابقين فى المسابقة تلاوة القرآن، وقليلا منها تدريس حقيقي لعلم القراءات .وأما الدراسات لإعداد المسابقة دراستها عن الآيات المعينات فقط لا بثلاثين جزء كامل من المصحف، وروايات الاتي يدرسهم هو روايات قالون، وورش، وخلف، والآن يزاد بقراءات الإمام ابن كثير بروايات البزّي وقنبل . خلافا من الذى يتدارسون ويتعلمون علم القراءات لتعظيم القرآن، فهم يدرسون علم القراءات بثلاثين جزء من القرآن، ويحفظون القرآن ويتعمقون عن علم القراءات بل وعليهم السند والإجازة. وأما أول تطور هذه الدراسة فى بنجرماسين حول سنة 2002 م، عندما تقام شعبة القراءات السبعة في لجنة المسابقة تلاوات القرآن الرسمية الوطنية. ثانيا :ومنهج دراسة القراءات هو بالتلقي اى ان يقرأ المدرس ويستمع الطالب حتى إذا انتهى المدرس من قراءة الآية رددها الطالب فإن كانت قراءة الطالب ا الحن أعاد المدرس قراءة الآية حتى يستقيم لسان الطالب ويصححه. واما دراسات علم القرآن "قراءات السبعة" في حقه، هو بالتلقي بل يحفظون ويقرؤون حفظهم على مدرسهم، ويقرأ ما حفظهم من جزء بإحدى 7 الروايات أمام المدرس فلما انتهى من ذلك فيقرأ ما حفظه من جزء بروايات أخرى وهكذا إلى أن ختم القرآن. ثالثا :أما تدريس علم القراءات يقولون لا بد بالسند لأن هذا الدرس مسؤلية على ما يقرأهم من القرآن، وقال آخر لا بأس ولكن ان ينبغي عليه السند فأفضل. منهم من يقولون من المستطلعين ان يكون فلا بأس تدريس القراءة بغير سند فيدرسهم على الآخر، إما دراسا م اكثر لمسابقة والتكرار، وانّ بعض المسابقين قد يدرس هذا الدرس قبل المسابقة فحسبه. رابعا :وأما عوامل الذين يأثرون تطور دراسات علم القراءة في بنجرماسين اكثرهم لمسابقة تلاوات القرآن، وعوائقه منها قليل اهل القراءة، ومدارس، ومجالس التي يدرسون فيها علم القراءة، وكتب القراءات في بنجرماسين، وخوائف العلماء اذا انتشر هذا العلم في الإجتماعي . كلمة

Actions (login required)

View Item