Soraya, Rida (2011) البصر في القرآن (دراسة التفسير الموضوعي). Skripsi, Tarbiyah dan Keguruan.
|
Text
الباب الأول.pdf Download (542kB) | Preview |
|
|
Text
الباب الثالث.pdf Download (498kB) | Preview |
ABSTRAK
رضا ثُريّا. 2011م.( البصر في نظر القرآن (دراسة التفسير الموضضوعي)). البحث العلمي، قسم التفسير والحديث ، كلية أصول الدين. المشرف الأول الأستاذ الدكتور الحاج عبد الله كريم الماجستير ، المشرف الثاني الحاج أحمد مجاهد الماجستير هذه الرسالة بموضوع التفسير( البصر في القرآن (دراسة التفسير الموضضوعي)). المسائل في هذا البحث مُحَدَّدَةٌ كما تلي:: 1 ما حقيقة البصر في القرآن؟ 2. ما حكمة خلق البصر عند القرآن ؟ والهدف هذا البحث لمعرفة حقيقة البصر في القرآن ، والهدف هذا البحث لمعرفة حكمة خلق البصر وهذا البحث بحث مكتبي (Library research)، البيانات المحتاجة في هذه البحث العلمي هي البيانات المتعلقة بمشتقات و بمعنى البصر و تتحدثت عنها و وجدت الباحثة من الآيات القرآنية التي تتعلق بالبصر وهذا البحث قد أُجْرِيَ بالخطوات: يعني أوّلاً: إستقراء المسالة أي البصر في القرآن(دراسة التفسير الموضضوعي) لموضوع. ثانيا: جمع النصوص القرآنية التي لها التناسب مع البصر. ثالثا:جمعها على حسب نزول الآيات مع وقوف ما ترتيبها. رابعا: يناولها بالشرح و البيان بالدروس المنهجي الموضوعي و ملاحظة مع نزول الآيات القرآن ومناسبة بين الأيات بإفرادها في السورة الواحدة بعدها و قبلها بنظر و تأمل على كتب التفاسير ورأي العلماء. خامسا:تكّمل البحث مع الأحاديث و من الكتب والرسائل العلمية والثقافية و الموسوعة للمكتبة العلمية التي ذات العلاقة بالبحث، والأخير سادسا: ووزنها بميزتها الصحيح وتستنبط الباحثة عن الموضوع على مفهوم و حقيقته. ثم بعد إجراء الخطوات المقررة، فتوجد النتيجة، كما تلي: أولا، أنّ حقيقة البصر تتضمن على المعانى المختلفة ولا يكون البصر بمعنى الحسي فقط ولكنها تتضمن على المعانى الدقيقة يعني البصر بمعنى النظر بالجنان وتتضمن أيضا على المعانى الكثيرة . في ناحية أخري البصر يدل بأن قوة العباد في النظر الأشياء من الخلقيات تتكون بالطبقات المختلفة، منهم البصر بالحس فقط ومنهم البصرأو النظر بالحس والجنان حتى يعلم السر من أسرار الله تعالى ويدرك الحكمة من كل الحواديث. وتارة البصر يدل على عن ذليل ووضيع العباد لجهالتها بقدرة الله تعالى ووحدانيته ويكفرون به ويجعلون أندادا له مع أن الله قد ظهر بقدرته ووحدانيته في الخلقيات الظاهرة في هذا العالم، وذلك عمي بصيرتهم ويقومون في الضلال المبين البعيد عن هداية الله تعالى، كالشخص العمي الحس بل أشد الضلال، ما عندهم السكينة ويصيب بالخوف والحزن والتعب في حياته اليومية. ثانيا، وبعد التحليلي والتفسيري عن معنى البصر فوجدت الباحثة الدلالة أن في خلق البصر حكمة كبيرة ومنفعا كثيرة. أحدها في البصر الحسي يعني العين، ونظرنا بالعين الخلقيات المتنوعة التي خلقها الله تعالى في هذا الدنيا، وبهذاالبصر نحس بقدرة الله تعالى وما أجمل ذاته وأقدر على كل شيئ، ومن حكمة خلق البصر وسيط من الوسطاء الثلاثة لنيل العلوم. بالبصر ننتج الإيمان واليقين بالله عز وجل وعدم الشك في القلب بأن الله تعالى رب العالمين الجمال العزيز لا ريب فيه ولا شريك له لا إله إلا هو. ومن حكمته نعرف بالسر من أسرار الله عز وجل في جميع خلقياته وحوادثه حتى نشكر بنعمه تعالى ونثبت بإمتحانه ونصبر ببلائه، نسير المعيشة والحياة بالهدوء والطمأنينة، الرضا بالبساطة والسذاجة، والتقسيم بالأموال، الذكية في أخذ الحكمة من كل العطية وموهبته، قريب بالله ورسوله، النافع لمخلوقاته، وحسن الخاتمة في آخر حياته ، الساكن في جنته. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : خير الناس أنفعهم للناس.
| Item Type: | Skripsi |
|---|---|
| Subjects: | L Education > L Education (General) |
| Depositing User: | Users 62 not found. |
| Date Deposited: | 28 Nov 2015 22:34 |
| Last Modified: | 14 Aug 2018 00:50 |
| URI: | http://idr.uin-antasari.ac.id/id/eprint/2853 |
Actions (login required)
 |
View Item |