Alamsyah, Alamsyah (2017) تفسير آية الكرسي عند العلماء البنجريين (دراسة تحليلية عن منهج التفسير). Skripsi, Ushuluddin dan Humaniora.

	Text PERNYATAAN.pdf Download (206kB)
	Text AWAL.pdf Download (1MB)
	Text ABSTRAK.pdf Download (284kB)
	Text BAB I.pdf Download (657kB)
	Text BAB II.pdf Restricted to Repository staff only Download (610kB)
	Text BAB III.pdf Download (539kB)
	Text BAB IV.pdf Download (987kB)
	Text BAB V.pdf Download (374kB)
	Text DAFTAR PUSTAKA.pdf Download (387kB)
	Text LAMPIRAN.pdf Download (138kB)

ABSTRAK

عالمشة:1301421462، تفسير آية الكرسي عند العلماء البنجريين (دراسة تحليلية عن منهج التفسير). البحث العلمي، شعبةعلوم القرآن والتفسير المشروع الخاص، كلية أصول الدين والعلوم الإنسانية. والمشرف الأول الأستاذ الدكتور عبد الله كريم الماجستير، المشرف الثاني الدكتور ذكري نروانا الماجستير. الكلمة الأساسية : تفسير آية الكرسي، العلماء البنجريون، منهج التفسير. هذا البحث هو بحث منهجي، ينطلق مما وجد الباحث في المجتمع البنجرين أنهم لايعرفون معنى آية الكرسي، ومضمونها، وتفسيرها، والأحاديث التي تتكلم عنها. فلذلك، كتب بعض العلماء البنجريين رسائل تتعلق بآية الكرسي مثل الحاج جعفر صبران، والحاج حسين نابارين، والحاج محمد بخيتإخبارا للمجتمع وإعلاما لهم بآية الكرسي وما يتعلق بها من معناها ومضمونها.لذلك كان الهدف لهذا البحث ليعلم المنهج الذي سلكه العلماء البنجريون في تفسير آية الكرسي من جهة طرق تفسيره وأساليبه واتجاهاته. وأماهذا البحث العلمي فهو بحث مكتبي (library research) على المنهج الكيفي qualitative)). والمنهج الكيفي كان يتعلق بالظواهر والأحداث التي حدثت في الواقع، وكون المنهج في البحث عن طائفة الناس أو الموضوع الخاص أو المنهج التفكيري أو الدراسة عن شخصية العلماء.ومن نتائج هذا البحث العلمي، لخّص الباحث كما يلي: أولا، أن طريقة تفسير آية الكرسي التي سلكهاالحاج جعفر صبران فيعتمد على التفسير بالمأثور، يعنيتفسير القرآن بما نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن الصحابة والتابعين، ولم توجد تفسيرهفي كتابه بآية أو آيات من القرآن. قد فسرهالحاج جعفر صبران بالروايات حسب ما احتاج إليها، يعني أنّه استعان بالحديث لِيُعْلِمَ المجتمع آية الكرسي مُجْمَلا وفضيلة قرآءتها.وأما طريقة التفسير التي استخدمها الحاج حسين نابارين يعني التفسير بالمأثور، لأنه يأخذ من القرآن الكريم، ومن الأحاديث النبوية، ومن الصحابة، ومن التابعين. وأما طريقة تفسير آية الكرسي التي سلكها الحاج محمد بخيت فيعتمد على التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي. ثانيا، أن أسلوب التفسير الذي استخدمه الحاج جعفر صبران هو التفسير الإجمالي في كتابه لأنه لا يذكر في تفسيره الإعراب والقواعد اللغوية والبلاغة والقواعد وبيان سبب النزول وأحكامها ومعناها وغيرها، ولكن يذكر روايات كثيرة من النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين وأقوال العلماء حسب ما احتاج إليها.وأما الحاج حسين نابارين قد استخدم أسلوب التفسير الإجمالي أيضا في كتابه حيث يبيّن تفسير آية الكرسي على سبيل الإجمال دون أن يحلّل المناسبات بين الآيات ووجوه البلاغة وسبب النزول وغيرها بالكلمات السهولة في الفهم عند العوام وبالعبارات الواضحة للقارئ والمستمع. وأما أسلوب التفسير الذي استخدمه الحاج محمد بخيت في تفسير آية الكرسي هو التفسير الإجمالي أيضالأنه لا يذكر في تفسيره الإعراب واللغة والبلاغة والقواعد ولا يقارن بين قول المفسرين وغيرها. ثالثا،أن اتجاه التفسير الذي اعتمد عليه الحاج جعفر صبران في تفسير آية الكرسي هو الإتجاه الإجتماعي لأنه بيّن عن فضيلة قرآءة آية الكرسي اهتم بمصلة المجتمع في كلمنتان الجنوبية خاصة وخارجها عامةيعني ليخبر فضيلة قرآءتها. وأما اتجاه التفسير الذي اعتمد الحاج حسين نابارين هو الإتجاه الإجتماعي، وهو التركيز على إصلاح المجتمع على أساس القرآن ثم معالجة أمراض المجتمع ومشكلاته المختلفة بهداية القرآن الكريم،واشتُمل هذا المقصود بقول الحاج حسين نابارين في مقدمة تأليفه.وأما اتجاه التفسير الذي اعتمد عليهالحاج محمد بخيت في تفسير آية الكرسي وهو الإتجاه الكلامي لأنه يبين الإعتقاد والإيمان.

Actions (login required)

View Item